هده صور لانواع الثرات المغربي:
الموقع:
http://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/277727039.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/545748509.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/182074109.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/182074109.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/159781108.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/369885914.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/09/369885914.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/10/570645950.jpghttp://www6.0zz0.com/2008/09/23/10/570645950.jpg الدبالج:
http://i7.ebayimg.com/03/i/01/a1/c4/5e_1_b.JPGhttp://i16.ebayimg.com/03/i/01/a2/0f/c3_1_b.JPGروايات
في كل بلد حكاية ولكل حكاية منبع .. تنتقل الحكاية من لسان للسان تصبح خرافة تتداولها الجدات لاحفادهم ثارة للتسلية وثارة لتخويفهم حتى لا نعود نستطيع التفريق بين الخيال والواقع
يسرح الخيال بعيدا , يفتش في الذاكرة يبحث بين ثنايا الماضي وخبايا الحكاية , يتيه بين الخرافة والحقيقة , فيقف عند كل لقطة كانت واقعا وحاضرا وأصبحت ماضيا منسيا وجزءا من الذاكرة .
ما أكثر الخرافات والحكايات التي عشتها وسمعتها ولن أستطع سرد كل الحكايات....وما يحضرني الآن بعض اللقطات من حكاية أحمد أونميربطلها شخصية خارقة
كانت تأكل الصبية الصغار ولا تترك منهم سوى الأقدام,سمعت هذه الحكاية من أمي التي كانت ترويها لنا فترة القيلولة حتى لا نغادر المنزل ونزعجها في قيلولتها, فكنا نسمع حتى ننام بجانبها...
أم حمار:
تصورها الحكايات الشعبية على إنها امرأة لها وجه إنسان ورجلي حمار وهناك من يزعم إنها تظهر على شكل
رجل أيضا بنفس المواصفات تصطحب الناس ليلا إلى العين فتغرقهم. وتسمى أيضا بـ حمارة القايلة حيث يشاع
أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة أي وقت أشتداد حرارة الشمس وتوسطها السماء ظهرا
وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسها وأرجلها من
الحمار وجسمها جسم ادمي …فهي وحش يشبه الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار. ثم تأكلهم
ومن خلال هذه الحكايات والأساطير وربما اخترعت هذه الأسطورة الأمهات لكي تمنع أطفالها من الخرو
وقت الظهر.
الغول:
معروف الغول في وقتنا الحاضر من انه نوع من أنواع الحيات الخطرة والحكايات الشعبية تصنفه من ضمن
الجن المتشيطنة ويقال انه يظهر بشكل حيات في البيوت والغابات وسرعان ما تتحول لجان.
العفريت:
طبعا العفاريت معروفة وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم وهى مخلوقات لديها قدرات وقوة عجيبة وخارقة
للعادة كما ورد في القرآن الكريم في قصة نبي الله سليمان وإحضار عرش بلقيس. والناس تطلق كلمة عفريت
على كل من له حركة غير عادية أو نشاط حركي ملموس ومتميز عن أترابه والقصص في التراث العربي
مملؤه بالقصص عن العفاريت وأشهرها مصباح علاء الدين.
الراعيةفي كل بلد حكاية ولكل حكاية منبع .. تنتقل الحكاية من لسان للسان تصبح خرافة تتداولها الجدات لاحفادهم ثارة للتسلية وثارة لتخويفهم حتى لا نعود نستطيع التفريق بين الخيال والواقع
يسرح الخيال بعيدا , يفتش في الذاكرة يبحث بين ثنايا الماضي وخبايا الحكاية , يتيه بين الخرافة والحقيقة , فيقف عند كل لقطة كانت واقعا وحاضرا وأصبحت ماضيا منسيا وجزءا من الذاكرة .
ما أكثر الخرافات والحكايات التي عشتها وسمعتها ولن أستطع سرد كل الحكايات....وما يحضرني الآن بعض اللقطات من حكاية أحمد أونميربطلها شخصية خارقة
كانت تأكل الصبية الصغار ولا تترك منهم سوى الأقدام,سمعت هذه الحكاية من أمي التي كانت ترويها لنا فترة القيلولة حتى لا نغادر المنزل ونزعجها في قيلولتها, فكنا نسمع حتى ننام بجانبها...
عائشة قنديشة
حكاية عائشة قنديشة المرأة الحسناء التي يفتن الرجال بجمالها وكانت تأكل كل من انجرف وراء جمالها الفتان إلا أنها كانت تخاف من شيء واحد هو اشتعال النار أمامها والغريب في الأمر كنا نسمع عن رجال يسكنون القرى المجاورة اعترضت سبيلهم المرأة الفاتنة ونجوا منها بحرق عمائمهم بعد اكتشاف شيء يميزها عن النساء هو أقدامها التي تشبه قوائم الجمل وهذا يتطلب ضبط النفس لمفاجئتها بالنار والنجاة من هلاكها
ولكن في الاصل ؟؟؟
عيشة قنديشة
من أكثر شخصيات الجان شعبية لدى المغاربة انها «عيشة مولات المرجة» (سيدة المستنقعات) كما تصفها الاغنية الشعبية الذائعة الصيت ولها من الألقاب «لالة عيشة» او«عيشة السودانية» او «عيشة الكناوية» يلجأ اليها المغاربة حتى لقبها الغريب والمخيف: «قنديشة» الذي يجر النطق به لعنة غامضة.
بالنسبة إلى الانثربولوجي الفنلندي (وستر مارك) الذي درس اسطورتها بعمق يتعلق الامر باستمرار لمعتقدات تعبدية قديمة، ويربط بين هذه الجنية المهابة الجانب (عشتار) الهة الحب القديمة التي كانت مقدسة لدى شعوب البحر الابيض المتوسط وبلاد الرافدين من القرطاجيين والفينيقيين والكنعانيين، حيث الذين كانوا يقيمون على شرفها طقوسا للدعارة المقدسة، وربما ايضا تكون «عيشة قنديشة» هي ملكة السماء عند الساميين القدامى اعتقدوا قبلنا في انها تسكن العيون والانهار والبحار والمناطق الرطبة بشكل عام.
===============
عايشة قنديشة هي امراة مجاهدة عاشت في القرن 15 و أسماها البرتغاليون بعايشة كونديشة أي الأميرة عايشة. و قد تعاونت مع الجيش المغربي آنداك لمحاربة البرتغاليين الدين قتلوا أهلها لما أظهرته من مهارة و شجاعة في القتال حتى ظن البعض و على رأسهم الرتغاليون أنها ليست بشرا و انما جنية . و قد استمر هدا الإعتفاد سائدا في المغرب الى يومنا هدا
===============
كيف يتمثل المغاربة هذه «الجنية المائة»؟
- تارة يتم تصويرها في شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مطلق وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج وتارة اخرى تأخذ شبها قريبا من «بغلة الروضة» (بغلة المقبرة) فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز او الجمال او البغال (بحسب المناطق المغربية).
وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها تغريه فينقاد خلفها فاقد الادراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.
والطريف في تداول الاسطورة ان تأثيرها لا ينحصر في اوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل (بول باسكون) في (اساطير ومعتقدات من المغرب) يحكي كيف ان استاذا اوروبيا للفلسفة في احدى الجامعات المغربية كان يهيِّئ بحثا حول «عيشة قنديشة» قد وجد نفسه مضطرا إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.
التابعة
من اناث الجن الشريرات هي الاخرى وكما يدل اسمها فإنها حسب الاسطورة «تتبع» الناس بلعنة سوء الحظ (العكس) وفي الاصل هي جنية تزحف فوق الارض إلى ان تصادف امرأة تحمل رضيعا على ظهرها فتتسلق قدميها ثم ساقيها حتى تصل إلى الظهر فتلتهم الصغير بوحشية.
لكن السيوطي كتاب (الرحمة) يقدم عنها صورة مخالفة (نعود إلى الحديث عنها عند الحديث عن امراض الرضع).
بغلة القبور
جنيات شالة
في داخل انقاض قاعدة الوضوء القديمة في شالة التي تغمرها مياه عين عذبة يطلق عنها سكان عدوتي الرباط و سلا اسم «عين الجنة» حاليا تشكل حوض ماء تناسلت حوله الاساطير وربما ليس ثمة ما يثير فضول زوار قلعة شالة المنزوية عند مكان مشرف على نهر ابي رقراق في العاصمة الرباط، أكثر من اسماك الحنكليس (السمكة الافعى) التي تسبح في الحوض.
فالمشهد المألوف ان يرمي الناس في ذلك الحوض قطع نقود ونتف البيض المسلوق لإطعام تلك الاسماك الاليفة لكن الاسطورة تذهب إلى ان تلك السمكات الافعوانية الشكل هي مجرد تمظهرات فقط للجان الذين استوطنوا ذلك الحوض منذ القدم. وتحكمهم ملكة هي عبارة عن سمكة حنكليس من نوع خاص جدا، حيث تختلف عن غيرها من الحنكليس بضخامة جسمها ويتدلى من رأسها شعر طويل كما انها تضع في اذنيها حلقتين من ذهب.
هي لم تخرج من مخبئها الاسطوري الا نادرا ـ حسب المعتقد ـ وحدث ذلك اثناء الليالي المقمرة فقط، وليس ذلك، لذلك لم يرها أحد كل ليلة حين يلف الظلام اطلال القلعة الرومانية القديمة التي تحولت إلى مقبرة للأسرة الملكية المرينية في القرون الوسطى تدب الحياة في كائنات الخفاء فتخرج جحافل الجان من «حوض الجنيات» اسرابا كثيفة مثل النحل لتملأ الفضاء الرطب والمعتم المتعلق على اسراره الابدية
وفي تلك القلعة التي ظلت فاتنة بغرابتها عبر العصور تقول الاسطورة عن ملكة الجنيات تحرس المنافذ التي تقود عبر قنوات مذهبة من حوض «عين الجزة» إلى اعماق الارض السحيقة حيث توجد كنوز سليمان
وقد اخترت لكم من الموروث الشعبي بعض اسماء الجن
الخبابة:
يقال إنها امرأة طويلة متشحة بـالسواد من رأسها إلى أخمص قدميها تختطف الجهال
وتغوى الرجال وتعرف أيضا بأنها تظهر في المزارع الكثيفة والغابات. واغلب الظن
إنها مجرد أكذوبة كانت الأمهات تخوف بها أولادها لكي تمنعهم من الخروج ليلا
النداهه
يقال إنها امرأة ذات شعر طويل وقوام ممشوق كانت تظهر للرجال ليلا فتغويهم وتسحرهم فيتبعونها حتى تصل
بهم لمكان منعزل فتقتلهم. وهناك من يزعم إنها ليست أكثر من غوريلا صورتها الحكايات على إنها تلك المرأة
التي تظهر للرجال وتغويهم. وقد قرأت صفاتها في بعض الكتب القديمة وزعم إنها ربما تزوجت بمن تحب من
الرجال وهو لا يعرف عنها ويقال منها من تظهر من بعيد ليلا كنها نيران مشتعلة وأغلب الظن أنها أتت من
وحي قصص الرجل القرد بالهند.
http://blogsimages.skynet.be/images/000/861/594_68ead97d84005dba5b88318bb3947459.jpg